أهلاً بك في
أبرشية بيروت الكلدانية
عمل الكنيسة




المؤسسات
يستقبل المركز العائلات اللاجئة كل يوم ويسجّلها في قوائم محفوظاته لتحظى دورياً بالمساعدات الإجتماعية .والغذائية والصحيَّة
مركزاً يُلقَّن فيه المنهاجُ اللبناني وذلك في مبانٍ ملاصقةٍ لمركز سيدة الرحمة الإلهيَّة في سد البوشريَّة
يستقبل كُلّ يومٍ نحو ثلاثين طبيباً يعاينون أسبوعياً مئات المرضى في مختلف الاختصاصات
دعا المطران بيداويد الراهبات الكلدانيات بنات مريم المحبول بها بلا دنس لفتح رسالة في بيروت، فلبَّين الدعوة وفتحن لهن ديراً في رأس النبع بادىء الأمر، وتسلّمن ادارة المدرسة في الرميل.خلال الحرب اللبنانية انتقلت الراهبات الى فرن الشباك وفي عهد سيادة راعينا المفضال المطران ميشال قصارجي السامي الوقار افتُتحَ ديرُ الملاك رافائيل للراهبات الكلدانيات بناتِ مريم المحبول بها بلا دنسٍ في منطقة عين سعاده عام 2017 حتى يكون شاهداً للأصالة الرهبانية الكلدانية ومنبراً لهداية المؤمنين ومنارةً للتقوى والسيرةِ الحميدة.
نُقلت هذه المدرسةُ من منطقة سدّ البوشريّة الى بلدة “كامد اللوز” البقاعيَّة لتكون علامةً على حضور الكنيسة الكلدانية
يقوم مشروع المدافن المليَّة على مساحة أرضٍ تبلغُ 4419 م2 ويحتوي على 66 من المدافن العائلية و222 من الأضرحة الفرديَّة
تأسس سنة 1950 من القرن الماضي وأعيد تفعيله وتعديلِ نظامه مرَّة أولى عام 1984 ومرَّةً أخرى عام 2017 ليتمثَّل فيه جميعُ أبناء الكنيسة في لبنان على اختلاف شرائحهم، حتّى يبقى الجهازَ العلمانيَّ الأوَّل الذي يعاضد راعي الأبرشية في إدارتها ورفع صوتها على المنابر السياسيَّة والطائفيَّة في لبنان وخارجه، إن قضت الحاجة.
“الجمعية الخيريَّة الكلدانية”، وهي اليد الاجتماعية للأبرشية؛ تسعى منذ العام 1936 تاريخِ تأسيسها، الى مؤآزرة الكنيسة في خدمة المحتاجين وذوي الفاقة من اللبنانيين والسوريين والعراقيين حينما استحصلت من الحكومة اللبنانية على رخصة علم وخبر في 20 نيسان 1936 تحمل الرقم 823.
أبصرت النور عام 1958 وتحاول مع المجلس الأعلى للطائفة الكلدانية في لبنان، القيام بإحصاءٍ شاملٍ لأبناء الملَّة العزيزة للوقوف على احوالهم وحثّهم على المشاركة في حياة كنيستهم على المستوى الليترجي والترفيهي ممّا يعزّز لديهم الشعور بالانتماء الى البيت الواحد الذي يفرح باجتماع أبنائه في كنفه الدافء.
الأخبار

مجتمع بأكثر من 16 جنسية
مختلفة ممثلة
أكثر من 20,000 رجل وامرأة كلدان
يعيشون في لبنان
60 في المائة من مجتمعنا
تحت سن ال34